رحم الله ذاك الزمان حيث كنا والجزائر أسرة واحدة

أوراق أدبية

غََشَّ فتَكَمَّشَ ليَكْرَشََ …

تطوان : مصطفى منيغ  جسدٌ بشريٌّ جَرَفَهُ ريح الطمع إلى صحراء حيث استعملَ  حبات رملها لفقر نظافة جلده بهن يَكْرَش…

أكمل القراءة »